أوجه الحقيقة
شكك الرئيس الفرنسي إيمانيويل ماكرون في تاريخ الأمة الجزائرية قبل الاستعمار الفرنسي، فيما اعترض الرئيس الفرنسي عبد المجيد تبون على كلامه واعتبره تصريح خطير.
قال تبون بأنه لا يقبل المساس بتاريخ الشعب الجزائري أو يتعرض للإهانة، وأن تصريحاته تسبب بضرر كبير في العلاقات بين البلد وتعتبر الأخطر منذ 15 عاماً وتشهد برودة في التعامل.
وقال تبون لن أكون أول من يتخذ الخطوة للصلح حتى لا أخسر الجزائريين وهي مشكلة وطنية وليست جمهورية، فيما استدعت سفيرها بفرنسا للتشاور وحظرت تحليق الائرات في الأجواء الجزائرية في إطار عملية برخان.